قصة رابونزل مصورة Tangled
أصدقائي الأطفال اليوم مع قصة رابونزل مصورة Tangled..
اليوم سوف نعرض لكم قصة رابونزل وهي فى الأصل حكاية خيالية ألمانية وقد قام الأخوين غريم بتأليفها في رواية لكى تصلح للانتاج الفنى، وقد قامت شركة ديزني بإنتاج القصة فى فيلم رسوم متحركة عام 2010م وقد تم عمل نسخة عربية بالهجة العامية فى سنة 2013..
القصة مكتوبة
فى قديم الزمان، كان هناك زوجٌ وزوجةٌ يعيشان في سعادة في منزل تطل نافذته العليا على حديقة جميلة..
في هذه الحديقة كان كل شيءٍ ينمو بسخاء ووفرة .
كانت الأشجار محـمَّلة بالثمار، وكانت الأزهار ملونة بألوان برَّاقة.
وكانت الزوجة حاملا، وذات يوم بينما كانت الزوجة تنشر الغسيل لاحظت كيف نمت أعشاب اسمها "رابنزل" في الحديقة، ومنذ تلك اللحظة كانت تجلس كل يوم في النافذة وهي مشتاقة لتذوق طعم هذه الأعشاب.
ولكن لأن من تملك هذه الحديقة المجاورة لهم كانت ساحرة شريرة يخاف منها الجميع..
فقد كانت الزوجة تعرف أنها لن تستطيع أن تأكل أي شيء من هذه الأعشاب..
وبدأت الزوجة الحامل تشعر بالمرض.
وخشى زوجها على حياتها فقرَّر أن يأخذ الأمر على عاتقه. فتسلق على الجدار العالي وملأ سلة بعشب رابنزل. لكن الساحرة أمسكت به في مكانه.
وصاحت تقول في غضب: "كيف تجرؤ على أن تأتي إلى حديقتي وتسرق أعشابي ؟! ".
حكى الرجل للساحرة عن مرض زوجته وعن رغبتها الشديدة في تناول هذه الأعشاب التي يتمنى أن تشفيها من مرضها، فسمحت له الساحرة أن يأخذ العشب بشرط أن يعطيها الطفل الذي ستلده زوجته.
فوافق الرحل وانطلق يجري راجعاً إلى زوجته.
أتى العشب بالشفاء لزوجته ولم يمضِ وقت طويل حتى أنجبت طفلةٌ جميلة، جاءت الساحرة وأخذت منهما الفتاة وأسـمتها رابنزل باسم الأعشاب.
ومرّت الأعوام وكان الزوجان لا يقدران إلا على مراقبة ابنتهما من النافذة العلوية وهي تلعب بسعادة في حديقة الساحرة
كانت شابَّة جميلة للغاية وشعرها ذهبي طويل جداًّ.
عندما بلغت الثانية عشر من عمرها قررت الساحرة أن تحبسها في برجٍ عالٍ حتى لا تستطيع الهروب، وحين أصبحت رابنزل في أعلى غرفة من غرف البرج وضعت الساحرة تعويذة على السلالم والباب حتى لا تهتدي رابنزل إلى العثور عليهما
كان شعر رابنزل مضفَّراً في ضفيرة طويلة جداًّ وفي كل يوم كانت الساحرة تزورها فكانت تناديها قائلة: "رابنزل ، رابنزل، أنزلي شعرك الطويل الطويل“وكانت الفتاة تُنْزِل ضفيرتها الطويلة من البرج وتتسلقها الساحرة لتصعد.
وذات يوم مر أحد الأمراء وسمع الساحرة وهي تناديها ، ولم يصدق عينيه عندما رأى الضفيرة تتدلى من البرج والساحرة تتسلقها. فانتظر حتى غادرت الساحرة المكان ثمَّ أخذ ينادي: "رابنزل ، رابنزل، انزلي شعرك الطويل الطويل”
وعندما تدلَّت الضفيرة تسلقها الأمير وصعد، واندهش حين رأى الفتاة الـجمـيلـة، وأخذ يتحدث إليها في رقة وسرعان ما صارا صديقين حـمـيـمـين.
كان الأمير يزورها كثيراً وكان يحب صوتها حين تغني وعلى الرغم من هذا ، فقد سألت رابنزل الساحرة ذات يوم: " لماذا يتسلق الأمير شعري أسرع منك بكثير جداًّ؟ " غضبت الساحرة غضباً شديداً لأنها خُدِعَت.
وفي اليوم التالي عادت الساحرة إلى البرج، وحين نادى الأمير ربطت الضفيرة إلى النافذة ودلَّتها له. وعندما رأته الساحرة. قالت له بصوتها القبيح " لن ترى رابنزل بعد ذلك أبداً ! " ثمَّ أبعدت يديه عن شعر رابنزل، فسقط الأمير ووقع فوق بعض النباتات الشوكية. التى جرحت عينيه فلم يعد باستطاعته أن يرى، وتاه الأمير في الغابة ..
وفى ذات الوقت قصت الساحرة شعر رابنزل وأخذتها إلى الغابة وتركتها هناك ..
وبعد عدة أيام وبينـمـا كان الامير يتجول فى الغابة سمع صوتاً جديدا،ً لقد عرفه..َ أنه صوت رابنزل..
أخذ الأمير يسعى نحو الصوت ويناديها باسـمـها حتى رأته رابـنـزل .
قبلت رابـنـزل عين الأمير فشفيت، واستطاع أن يرى من جديد. أخذ الأمير رابنزل لتـلتـقي بأبيه، وحين سمع الأب الملك بالقصة أمر بطرد الساحرة من المملكة، ثم عادت رابنزل إلى والديها وعاشت معهـمـا حياتها إلى أن بلغت التاسعة عشر ثم تزوجت من الأمير وعاشا في سعادة.
في هذه الحديقة كان كل شيءٍ ينمو بسخاء ووفرة .
كانت الأشجار محـمَّلة بالثمار، وكانت الأزهار ملونة بألوان برَّاقة.
وكانت الزوجة حاملا، وذات يوم بينما كانت الزوجة تنشر الغسيل لاحظت كيف نمت أعشاب اسمها "رابنزل" في الحديقة، ومنذ تلك اللحظة كانت تجلس كل يوم في النافذة وهي مشتاقة لتذوق طعم هذه الأعشاب.
ولكن لأن من تملك هذه الحديقة المجاورة لهم كانت ساحرة شريرة يخاف منها الجميع..
فقد كانت الزوجة تعرف أنها لن تستطيع أن تأكل أي شيء من هذه الأعشاب..
وبدأت الزوجة الحامل تشعر بالمرض.
وخشى زوجها على حياتها فقرَّر أن يأخذ الأمر على عاتقه. فتسلق على الجدار العالي وملأ سلة بعشب رابنزل. لكن الساحرة أمسكت به في مكانه.
وصاحت تقول في غضب: "كيف تجرؤ على أن تأتي إلى حديقتي وتسرق أعشابي ؟! ".
حكى الرجل للساحرة عن مرض زوجته وعن رغبتها الشديدة في تناول هذه الأعشاب التي يتمنى أن تشفيها من مرضها، فسمحت له الساحرة أن يأخذ العشب بشرط أن يعطيها الطفل الذي ستلده زوجته.
فوافق الرحل وانطلق يجري راجعاً إلى زوجته.
أتى العشب بالشفاء لزوجته ولم يمضِ وقت طويل حتى أنجبت طفلةٌ جميلة، جاءت الساحرة وأخذت منهما الفتاة وأسـمتها رابنزل باسم الأعشاب.
ومرّت الأعوام وكان الزوجان لا يقدران إلا على مراقبة ابنتهما من النافذة العلوية وهي تلعب بسعادة في حديقة الساحرة
كانت شابَّة جميلة للغاية وشعرها ذهبي طويل جداًّ.
عندما بلغت الثانية عشر من عمرها قررت الساحرة أن تحبسها في برجٍ عالٍ حتى لا تستطيع الهروب، وحين أصبحت رابنزل في أعلى غرفة من غرف البرج وضعت الساحرة تعويذة على السلالم والباب حتى لا تهتدي رابنزل إلى العثور عليهما
كان شعر رابنزل مضفَّراً في ضفيرة طويلة جداًّ وفي كل يوم كانت الساحرة تزورها فكانت تناديها قائلة: "رابنزل ، رابنزل، أنزلي شعرك الطويل الطويل“وكانت الفتاة تُنْزِل ضفيرتها الطويلة من البرج وتتسلقها الساحرة لتصعد.
وذات يوم مر أحد الأمراء وسمع الساحرة وهي تناديها ، ولم يصدق عينيه عندما رأى الضفيرة تتدلى من البرج والساحرة تتسلقها. فانتظر حتى غادرت الساحرة المكان ثمَّ أخذ ينادي: "رابنزل ، رابنزل، انزلي شعرك الطويل الطويل”
وعندما تدلَّت الضفيرة تسلقها الأمير وصعد، واندهش حين رأى الفتاة الـجمـيلـة، وأخذ يتحدث إليها في رقة وسرعان ما صارا صديقين حـمـيـمـين.
كان الأمير يزورها كثيراً وكان يحب صوتها حين تغني وعلى الرغم من هذا ، فقد سألت رابنزل الساحرة ذات يوم: " لماذا يتسلق الأمير شعري أسرع منك بكثير جداًّ؟ " غضبت الساحرة غضباً شديداً لأنها خُدِعَت.
وفي اليوم التالي عادت الساحرة إلى البرج، وحين نادى الأمير ربطت الضفيرة إلى النافذة ودلَّتها له. وعندما رأته الساحرة. قالت له بصوتها القبيح " لن ترى رابنزل بعد ذلك أبداً ! " ثمَّ أبعدت يديه عن شعر رابنزل، فسقط الأمير ووقع فوق بعض النباتات الشوكية. التى جرحت عينيه فلم يعد باستطاعته أن يرى، وتاه الأمير في الغابة ..
وفى ذات الوقت قصت الساحرة شعر رابنزل وأخذتها إلى الغابة وتركتها هناك ..
وبعد عدة أيام وبينـمـا كان الامير يتجول فى الغابة سمع صوتاً جديدا،ً لقد عرفه..َ أنه صوت رابنزل..
أخذ الأمير يسعى نحو الصوت ويناديها باسـمـها حتى رأته رابـنـزل .
قبلت رابـنـزل عين الأمير فشفيت، واستطاع أن يرى من جديد. أخذ الأمير رابنزل لتـلتـقي بأبيه، وحين سمع الأب الملك بالقصة أمر بطرد الساحرة من المملكة، ثم عادت رابنزل إلى والديها وعاشت معهـمـا حياتها إلى أن بلغت التاسعة عشر ثم تزوجت من الأمير وعاشا في سعادة.
والآن اترككم مع القصة بعد عمل الاخراج الفنى اللازم لها..
أقرأ أيضا هذه القصص
قصة الأرانب الكسولة
قصة بذرة التفاح
قصة الجرة العجيبة
التسميات
قصص